السبـت 27 جمـادى الاولـى 1435 هـ 29 مارس 2014 العدد 12905







فضاءات

خليفة: من واجب الكتابة المساهمة في كسر التابوهات والاشتباك مع المفاهيم الثابتة
برز اسم الروائي السوري خالد خليفة مع صدور روايته الثالثة «مديح الكراهية» (2006) التي عالجت قضية القمع السياسي والديني في سوريا وترجمت إلى الكثير من اللغات الأوروبية كالإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية. أما روايته الرابعة «لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة» (2013، دار العين) فقد حصلت على جائزة
مثقفون وإعلاميون عراقيون نعوا «شيخ الخطاطين»
نعت الأوساط الفنية والثقافية والإعلامية في العراق وفاة الشاعر والخطاط العراقي (شيخ الخطاطين) محمد سعيد الصكار، يوم الاثنين، الماضي في العاصمة الفرنسية باريس، حيث كان يرقد في أحد مستشفياتها عن عمر ناهز الثمانين عاما. وكان الصكار قد كرم من قبل المعهد العالم العربي في باريس مؤخرا، ورغم آلامه وتحذيرات
مارلون براندو.. غموض الأدوار والشخصية.. والحياة
في 3 أبريل (نيسان) 1924 ولد أكثر الممثلين الأميركيين إثارة للجدل، وإحدى أيقونات السينما في القرن العشرين: «مارلون براندو»، المنحدر من أصول آيرلندية. تكوّنت شخصيته على وقع الجدل حول الأديان والأفكار والتيارات والسياسات. يعد من نقاط التحوّل السينمائية على مر تاريخ السينما. وهو من خلال أفلامه يختار الشخصيات
لماذا يقبل السعوديون على قراءة الرواية؟
لماذا يقبل السعوديون والسعوديات على اقتناء وقراءة الروايات؟ سؤال يطرح الآن بقوة، خصوصا بعد معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام، وكذلك في الأعوام القليلة الماضية، إذ تصدرت الرواية قائمة المبيعات. هل لأن قراءة الروايات هي «قراءة شيقة، ممتعة، وسهلة في الوقت ذاته، بعيدا عن صرامة الكتب الفكرية والعلمية؟
الروائيون الشباب على خطى «ميلان كونديرا»
اختتمت في مقر أمانة اتحاد الأدباء الكويتيين أمس ورشة «كتابة الرواية العاطفية»، التي أشرف عليها الناقد السعودي محمد العباس، بالتعاون مع مشروع «تكوين» المخصص للكتابة الإبداعية الذي تشرف عليه الروائية الكويتية بثينة العيسى. وخصصت الورشة برنامجها لتحليل رواية «فالس الوداع» للروائي التشيكي ميلان كونديرا،
إنهم يخافون «تويتر»!
في أوج معركته مع خصومه المحليين شهر رئيس الوزراء التركي، رجب طيب إردوغان، السيف في وجه وسائل التواصل الاجتماعي متعهدا بسحق «تويتر» و«فيسبوك» و«يوتيوب» واجتثاثها، وبالفعل فقد أمر بحجب موقع «تويتر» الذي يستخدمه عشرة ملايين تركي، بدعوى أنه يهدد «المصالح القومية» لبلاده. إردوغان قال إن تركيا «ليست جمهورية
مواضيع نشرت سابقا
ثقافة الغراب
خالد فتح الرحمن: فترة صداقتي مع الطيب صالح أغلى سنوات حياتي
رواية منطقة الجنوب السعودية.. مجرد سير ذاتية ومذكرات؟
نيتشه.. الرقص «معرفة مرحة»!
د. شيرين أبو النجا: دور المثقف في العالم العربي هو إنتاج المعرفة وليس قيادة الجماهير
شايغان يكتب عن تناقضات المجتمع الإيراني
معرض الرياض الدولي للكتاب يتعهد بكسب الرهان في 2014
الزهراني: كل كتابة خلاقة هي هروب مؤقت من فجاجة الواقع
السياب وتوماس بين احتفالين
روبرت نوزك وسؤال العدالة